22 آذار (مارس) 2019
عندما تسودُ المجتمعات تغيُّرات سريعة، تصبِحُ الأجيال السّابقة معرّضة إلى مواقِف حسّاسة. إنّ هذه الأجيال تحتاج إلى الرّأفة وأحياناً إلى بعض التّعزية. كيف يمكن أن نسير قُدُمًا دون أن نكون ملزَمين بأن نورِّطَ الأجيال السّابقة في حالات من القلق والاضطراب؟