14 أيار (مايو) 2018
أفَرَحٌ ل يَنطَفِئالعام الماضي، شابة كانت مريضة جتداً إقتالت لي "أحبُ الحيتاة." حتتى الآن متا زلتُ متتأثراًجداً بالفرح الداخلي الذي كاآن يغمُرُها ، بالرغم من الحدأود الضيقة المفرأوضة عليها من إقِبَلمرضتها. لقتد تتأثرت ليس فقتط بكلماتهتا، بتل أيضتاً بتالتعبيرات الجميلتة التتي ارتستمت علىأوجهِها.وماذا نقول عن فرح الطفال؟ قد رأإيت مؤخراً في أفرإيقإيا بعض الطفال بالرغم من تواجدهم فيمخإيمات اللجئإين حإيث تتركز كل القصص المأساوإية انما حضورهم إيجعل (...)
25 أيار (مايو) 2017
في أوائل أيلول/سبتمبر 2016 ، جمعت مرحلة من مراحل الحج المبنية على الثقة 7500 شاب وشابة إفريقيين في كوتونو، بينين ¹ . وسيكون موضوع هذا التجمّع مصدر إلهام لنا خلال العام 2017 ويندرج تحت العنوان التالي: معًا، ليس في عزلة إنّما بدعم من بعضنا البعض نشقّ طرق رجاء في - - أنفسنا، من حولنا وللأسرة البشرية.
وتمحور أحد الأسئلة في تجمّع كوتونو على التالي: لتعزيز الأمل، كيف لنا أن نخرج من سلبية تكتفي بانتظار تغيير قادم من الخارج؟ ما هي الالتزامات الموجودة (...)
30 آذار (مارس) 2016
اقتراحات سنة ٢٠١٦ شجاعة الرحمة
15 شباط (فبراير) 2013
رحلة الحجّ المبنيّة على الثقةعلى الأرض في رومامن كيغالي إلى روماقبل شهر من اللّقاء الأوروبيّ في روما، عُقدت مرحلة من "رحلة الحجّ المبنيّة على الثقة في الأرض"، في كيغالي - دولة رواندا، من ١٤ إلى ١٨ تشرين الثاني. وهي المرحلة الأفريقيّة الثالثة بعد جوهانسبرغ - جنوب أفريقيا (١٩٩٥)، ونيروبي - كينيا (٢٠٠٨). وفي هذا اللّقاء قَدِمَ المشاركون من جميع أنحاء رواندا، من منطقة البحيرات الكبرى في أفريقيا الشرقيّة ومن خارجها : أكثر من ٨٥٠٠ شابّ وشابّة من ٣٥ بلداً، استقبلتهم ٤٠٠٠ أسرة.من كيغالي، ومع اثنين من إخوتي، قصدنا غوما - شمال كيفو، تماماً في وقت الاضطرابات الأخيرة، حيث تتدفّق عشرات الآلاف من العائلات النازحة.لقد اجتازت (...)
23 كانون الثاني (يناير) 2012
28 تشرين الثاني (نوفمبر) 2011
عندما قررنا، مع مسؤولي أخوية خدمة الشباب في شيلي، عن إمكانية عقد لقائنا الدولي الثاني في امريكا اللاتينية في سانتياغو ابتداءً من ۸ ولغاية ۱۲ كانون الأول ۲۰۱۰ ، لم يكن لدينا أية فكرة أن هذا العام ۲۰۱۰ ستكون محن الشعب الشيلي ممزوجة مع الأفراح .
خلال التحضير للقاء الشباب هذه السنة ، أتيح للعديد من الإخوة المشاركة في كل من هذا وذاك. وفي الوقت عينه احتفل الشيليين مع هؤلاء الاُخرين القادمين من بلدان امريكا اللاتينية بمناسبة مرور مئتي عام على ولادة جمهوريتهم. وإن الكوارث الطبيعيّة العنيفة تركت تأثيراَ مؤلماً عليهم.أما زلزال شهر شباط المنصرم فقد كان له الأثر الأكبر تضرراً على الفقراء. لكن الكرم الكبير المتدفق الصادر (...)
23 أيار (مايو) 2009
رسالة بمناسبة انعقاد لقاء بروكسل قام الأخ ألويز بتسليمها لرئيس المفوضية الأوروبية كما قام بإرسالها لجميع رؤساء دول الاتحاد.
السعي نحو السلام والمصالحة داخل الأسرة البشرية هو محور أساسي من الرسالة التي تدعو لها جماعة تيزيه، وهي تنظـّم منذ ثلاثين عاما "رحلة الحج المبني على الثقة في أنحاء الأرض"، والذي شارك فيه عدة أجيال من الشباب من مختلف القارات.
اجتمع في بروكسل 40،000 شاب وشابة من أنحاء أوروبا في إحدى مراحل رحلة الحج هذه، (...)
28 آذار (مارس) 2009
اجتمع في نيروبي حوالي 7000 شاب من مختلف مناطق كينيا ومن دول إفريقية أخرى وأيضاً من قارات مختلفة في الفترة من 26 إلى 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2008. تم هذا اللقاء، وهو مرحلة من "رحلة الحج المبني على الثقة في أنحاء الأرض" الذي تنظمه جماعة تيزيه، في ضيافة 80 كنيسة من طوائف مختلفة في نيروبي. بهذا ساعد اللقاء على بناء علاقات أكثر أخوية والابتعاد عن التصورات السلبية المسبقة عن الآخر، هذه التصورات التي يغذيها قلة الاختلاط بين الشعوب وجراح التاريخ. لجماعة تيزيه تواجد في القارة الإفريقية منذ 55 عاماً من خلال مجموعات صغيرة من الأخوة يشاركون فيها حياتهم مع أفقر الفقراء. عاش الأخوة خلال هذه الفترة في الجزائر وكوت ديفوار (...)
13 آذار (مارس) 2008
عند مغادرته مدينة جنيف عام 1940 لتأسيس جماعة تيزيه، كان حدس الأخ روجيه يحركه، مقتنعًا بأنه لكي يتمكن المسيحيون من أن يكونوا خميرة سلام وسط الإنسانية عليهم ألا يؤجلوا المصالحة فيما بينهم. وبعد مرور سنوات وصف الأخ روجيه مسيرة حياته قائلاً:
"متأثرًا بشهادة حياة جدتي، وجدت في مثالها هويتي الخاصة كمسيحي بالمصالحة داخلي بين أصولي وسر الإيمان الكاثوليكي دون قطع أوصال الشركة مع أي شخصٍ".
إن الطريق الذي افتتحه الأخ روجيه لهو طريق يلزمه حرصًا في التعامل وهو أيضًا طريق متطلب مازلنا لم نكمل اكتشافه.
نحن ننتمي بعضنا لبعض في المسيح. عندما يكون المسيحيون منقسمين تصير رسالة الإنجيل غير مسموعة.
كيف لنا أن نجاوب على التحديات (...)
13 آذار (مارس) 2008
نسمع دعوة يسوع في الإنجيل: "اتبعني!" هل يمكننا الإجابة بواسطة التزام مدى الحياة؟
في داخل كل منا هناك رغبة في مستقبل مملوء فرحًا، ولكن أحيانًا يكون لدينا الانطباع بأن كثيرًا من الأمور تحدّنا لدرجة أن ينتابنا اليأس. وبالرغم من ذلك فإن الله موجودٌ، "واَقترَبَ مَلكوتُ اللهِ". (مرقس 1: 15). ندرك حضور الله عندما نواجه المواقف كما هي في حياتنا من أجل أن نساهم في الخلق بحسب ما هو موجود بالفعل.
لا أحد يريد أن تسيطر عليه الأحلام بالوجود المثالي، بل نحن بحاجة إلى أن نرضى بما نحن عليه، وكذلك بما نحن لسنا عليه.البحث عن مستقبل مملوء فرحًا يتطلـّب اتخاذ اختيارات.
يتـّخذ بعض الناس قرارات شجاعة بإتباع المسيح في حياتهم الأسرية، في (...)
13 آذار (مارس) 2008
بعد ترتيبات استمرت لمدة عدة أشهر مع كنائس وأسر مدينة كوتشابامبا والمناطق المحيطة بها، انعقد لقاء شباب أمريكا اللاتينية في الفترة من 10 إلى 14 أكتوبر / تشرين الأول 2007 في هذه المدينة بدولة بوليفيا حيث اشترك 7000 شاب من مختلف مناطق بوليفيا ومن جميع دول أمريكا اللاتينية وأيضًا من بعض الدول الأوروبية. رسالة كوتشابامبا هذه تم نشرها خلال لقاء الشباب الأوروبي في جنيف والذي انعقد في نهاية ديسمبر / كانون الأول 2007. شعلة المصالحة
طرحنا على أنفسنا وعلى الشباب القادمين من جميع دول أمريكا اللاتينية والمجتمعين في بوليفيا هذا السؤال: ما هي سبل الرجاء التي يمكننا أن نطرقها اليوم؟ يحاول شعب بوليفيا، وهو الذي يشهد تنوعًا هائلاً (...)
12 شباط (فبراير) 2007
منذ ثلاثين عامًا، ذهب الأخ روجيه بصحبة بعض الأخوة والشباب من قاراتٍ مُختلفة في رحلة إلى كالكوتا، سكنوا خلالَها أحدَ الأحياء الفقيرة مُشاركينَ الأمَّ تيريزا في خدمة الأطفال المتروكين وخدمة المحتضرين. لدى عودته، كتب الأخ روجيه "الرسالة إلى شعب الله" التي تم نشرها خلال لقاءٍ للشباب في كاتدرائية نوتر دام بباريس، بعدها ألـّف الأخ روجيه والأم تيريزا سَويًا عدّةَ رسائلَ وثلاثةَ كُتبٍ. أصبحَ هذا الاتصالُ، منذ عام 1976، بادرةً لعلاقة طويلة الأمد بين جماعتنا والمسيحيين في الهند. تطورت هذه العلاقة عبر عدة مراحل من خلال زيارات متتالية لهذا البلد ومن خلال تنظيم لقاءٍ للشباب من مختلف القارات في ولاية مادراس، وكذلك حضورٍ مستمر (...)
8 كانون الثاني (يناير) 2006
بعد ظهر يوم وفاته، يوم 16 أغسطس / آب، دعا الأخ روجيه أحد الأخوة وقال له: «أحفظ هذه الكلمات بانتباه»، وبعدها ظل صامتـًا لبعض الوقت محاولاً تجميع أفكاره. ثم بدأ الأخ روجيه حديثه قائلاً: «بقدر ما تخلق جماعتنا في العائلة الإنسانية فرصًا للتوسّع في...»، ثم توقف من فرط الإجهاد الذي حال دون أن يستكمل جملته. تعكس هذه الكلمات روح الحماس الساكن في الأخ روجيه بالرغم من كهولته. ماذا كان يقصد بكلمة «التوسّع»؟ أغلب الظن أنه كان يريد أن يقول: اعملوا كل ما في وسعكم لكي يُدرك كل إنسانٍ الحب الذي يكنّه الله لكل البشر ولكل الشعوب بلا استثناء. كان يريد من جماعتنا الصغيرة أن تـُعلِن عن هذا السر بواسطة حياتها عن طريق الالتزام المتواضع (...)
5 شباط (فبراير) 2005
نُشِرَت الرسالة التالية، التي كتبها الأخ روجيه من تيزيه Frère Roger de Taizé، والتي تـُرجِمَت إلى 55 لغة منها 24 لغة آسيويّة، أثناء لقاء الشباب الأوروبي بلشبونة. سوف تـُستخدم هذه الرسالة للتأمل أثناء لقاءات الشباب الأسبوعيّة التي ستـُقام خلال عام 2005 في تيزيه وفي أماكن أخرى في أوروبا وسائر القارّات.«"يُعِدُّ الله لكم مستقبلا ً يسوده السلام لا البؤس، يريدُ أن يَمنحَكـُم مُستقبَلا ً ورَجاءً" [9]
اليوم، يتطلـّع جموعٌ من البشر إلى مستقبل ِ سلام ٍ، إلى تحرير الإنسانيّة من تهديدات العُنف. وإذا كان بعضُهُم قد تملـَّكهُم القلق تجاه المستقبل ليجدوا أنفسهم مُقيَّدي الحركة فهنالك أيضا شبابٌ مبدعون وخلاّقون في العالم (...)